واحد مزعج قال لزوجته ... تعلمين أن الخلفاء العباسيين كان لهم ألقابهم مثل
(المعتز بالله)
(المتوكل على الله)
(الواثق بالله)
فلو كنت أنا منهم ... أي لقب يناسبني ؟؟؟
فقالت : أنت واحد من إثنين
:sunshine1:
إما
أعوذ بالله أو منك لله
اضحك على العباقرة
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته .. وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ،فلما أتاه "النادل" بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ، طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر النادل قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك !
..............................
ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه،
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد.
سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما؟
أجاب الفنان : كلا لم يسرقوا غير أغطية الفراش.
وعاد الصديق يسأل في دهشة : إذن لماذا أنت غاضب ؟!
أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرحت : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي.
............................
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف رواية "الفرسان الثلاثة " وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص التاريخية، وفي الحال أجابه ديماس في سخرية وكبرياء :كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟!
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟!
............................
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية أجاثا كريستي لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده!
..................................
كان الكاتب الأمريكي مارك توين مغرما بالراحة حتى أنه كان يمارس الكتابة والقراءة وهو نائم في سريره، وقلما كان يخرج من غرفة نومه !
وذات يوم جاء أحد الصحفيين لمقابلته، وعندما أخبرته زوجته بذلك قال لها: دعيه يدخل غير أن الزوجة اعترضت قائلة : هذا لا يليق هل ستدعه يقف بينما أنت نائم في الفراش ؟!
فأجابها مارك توين: عندك حق، هذا لا يليق اطلبي من الخادمة أن تعد له فراشا آخر